اتجهت مجموعة من المساجين السياسيين السابقين الى المعبر الحدودي بوشبكة وهناك اعتصموا وهددوا باللجوء الى القطر الجزائري ان لم يتم تفعيل قانون العفو التشريعي الخاص بهم وعبروا عن استيائهم مما يتعرضون له من تجاهل وأصروا على البقاء في مدينة بوشبكة بجوار المعبر في انتظار رد فعل السلطات.