شهدت مدينة منزل النور من ولاية المنستير جريمة قتل هي الأولى من نوعها في تاريخ البلدة راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر بعد أن وجهت له طعنة قاتلة من قبل جاره بعد خلاف بينهما جد ليلة السبت الماضي. الروايات تعددت حول أسباب وتفاصيل الجريمة لكن أغلب الأهالي استنكروا الحادثة ووجهوا اللوم لرئيس مركز الحرس الوطني بالمدينة وقام المئات بوقفة احتجاجية أما المقر الأمني مطالبين بتغييره متهمين إياه بالتقصير واللامبالاة.