بعد فترة عرفت فيها المدينة عديد السرقات الخاصة بالأغنام غير اللصوص من خططهم وحاولوا سرقة مجموعة من الأبقار وتفيد الوقائع التي تحصلت عليها الشروق من مصادر مختلفة أن اللصوص عاينوا لدى عائلة تسكن منطقة ريفية محاذية للمدينة مجموع 3 بقرات ومن هناك كانت فكرة الاستيلاء عليها وكان لهم ما أرادوا ليلا حيث تم إخراجها من الزريبة ومحاولة نقلها عبر السيارات لكن صاحبها تفطن لذلك وطارد مجموع اللصوص صحبة الجيران عبر السيارات مما جعلهم يتركون الحيوانات ويفرون ومازالت الأبحاث لم تكشف عن الفاعلين الحقيقيين إلى حد الآن.