حصة اليوم ستكون مجالا للإطار الفني لحسم الأمور بالنسبة للتشكيلة الأساسية والاختيارات الفنية وذلك بعد اكتمال النصاب بعودة اللاعبين الدوليين. الأولوية للنتيجة
قمة الغد ستكون حاسمة للترجي ومنافسه وذلك لأن كل فريق يسعى للفوز ب 3 نقاط اللقاء التي ستحسم الأمور بالنسبة للعب مرحلة التتويج وسيحرص المدرب ماهر الكنزاري على تأمين التوازن الضروري بين مناطق الميدان واعتماد الحذر في التعامل مع منافس تعود على ازعاج الترجي.
الهيشري أو يحيى؟
التوجه الذي اعتمده ماهر الكنزاري خلال الجولات الماضية في تثبيت تشكيلة أساسية واحدة لتأمين التناسق بين اللاعبين قد يعرف مراجعة على مستو ىالخط الخلفي وتحديدا في وسط الدفاع حيث أن الغموض مازال يرافق تحديد من سيرافق الذوادي في وسط الدفاع وذلك بعد الأوجاع التي أجبرت يحيى على ترك مكانه للهيشري في لقاء «أنغولا» وكان الهيشري قد عوضه كأفضل ما يكون وهو ما قد يعيده الى التشكيلة الأساسية في المقابل سيحافظ شمام والدربالي على مركزيهما على الرواقين.
هل يلتحق أفول
حسب ما أعلم به إدارة الفريق، فإنه من المقرر أن يكون الغاني أفول قد حل ليلة أمس بتونس تأخر أفول قد يفرض على المدرب ماهر الكنزاري اعداد لاعب بديل تحسبا لأي طارئ خاصة أن المواجهة تتطلب حضورا بدنيا وذهنيا كاملا لكل لاعب سيشارك في اللقاء.
في الانتظار
تحدث البعض عن ايجاد صبغة لتمكين أحباء الترجي في حضور لقاء الأجوار المبرمج ليوم الأحد 31 مارس لكن المعلومات التي بحوزتنا تؤكد أنه لا قرار في هذا الإطار وأن المباراة إلى غاية اللحظة لازالت مبرمجة دون حضور الجمهور.