في تونس اليوم ندعو لقتل سادة و رموز المسلمين و ضرب الدعاة الوافدين علينا عندما بتعلق الأمر بالإسلام تأتي الوفود أفواجا أفواجا بالآلاف المؤلفة و من تلقاء أنفسهم للقائها معي العلماء الدعاة و عندما ينادي اليسار إلي مؤتمراته و أعياده يلتفوا حولهم المئات و هذا ما يفسر خوفهم من الإسلام في تونس اليوم ندعو لقتل سادة و رموز المسلمين و ضرب الدعاة الوافدين علينا تقول يا بلقاسم العياري و باسمك و باسم من تبعوك من الإتحاد يجب ضرب كل داعية إسلامي يأتي إلي تونس و أنتم دعاة العنف و تكذبون و تضيف في قولك أنتم ليس في حاجة لهم و يساندك في خطابك نور الدين بن إنتيشة و يضيف كيفاش تحبوا التوريست يأتوا إلي الحمامات وقت البلاد عمروها الدعاة و تقول يا بلقاسم العياري : إن الكلمة من أفواههم إرهاب!... لا حول و لا قوة إلا بالله أجيبك يا من أسأت الأدب للآلاف المؤلفة من التونسيين الذين أسعدوا بلقاء الأحبة الدعاة و أهنتهم في عقيدتهم و تعديت علي حقوقهم و حريتهم و كرامتهم يا من تكذبون علينا كونكم تحبون الشعب و تدافعون علي حقوقه و حريته فعلي أي حرية وأي كرامة وأي حقوق تتكلمون يا ناس ؟ نعم الآن فهمتكم هي حرية أعداء الإسلام و بس ولا تمثلون شيئا في تونس الغربية المسلمة أبيتم أم كرهتم أولا / تونس ليست ملكا لك و لا إلي بن إنتيشة و لا لرفاقك . لعلمكما أن الدعاة لما يأتوا لتونس تستقبلهم العشرات الآلاف بدون حملة إشهار يعني أنهم محل ترحاب من طرف الشعب التونسي .أما أنتم لما تستقبلوا العاهرة مثل نوال سعداوي و يوسمها العلماني الحقوقي المرزوقي و تستقبلوا الملحدين و الملحدات من الغرب و نحن لا نتصدى لأي إنسان لأننا مسلمون نرحب بالجميع و نكرم الجميع و نضيف الجميع . ثانيا / هل أصبحتم المالكين لتونس تفرضون علينا من نستقبل و من لا نستقبل و تارة تقول لنا ارحلوا و تارة أخري تسبوننا في ديننا و تقولون تونس للجميع و أي جميع في كلامكم فكفوا عن هذيانكم فالبلد لنا و نحن العرب و نحن المسلمون ومن لا يحب هذا فإلي الجحيم الرحيل. كف ثم كفي يا يسار من الكذب علي الشعب و كذبكم فاحت رائحته و وبلغت عنان السماء عندما تقولون كلنا مسلمون و لستم بمسلمين بالمرة همكم أصوات المسلمون في الانتخابات و اتضحت الحقيقة من فم الديوث الطاهر بن حسين و الديوث في ديننا هو الذي لا يغير علي شرفه و لا علي دينه و بن حسين لا يكره المسلمون فقط بل كرهه للإسلام أصبح مخيف وهذا هو الإرهاب بعينه و التحريض علي قتل سادت المؤمنين علانا جريمة لا تغفر و علي الهواء المباشر تذاع ومن يذيعونها هم في الجريمة شركاء بالتحريض و نشر الفتنة و شاهدنا هذا علي حنبعل و التونسية و سمعناه من شمس آ ف م ويأتي الديوث الآخر يلقاسم العياري الذي حرض علي ضرب العلماء الدعاة لأن كلامهم إرهاب في نظره ويكمل العميل الصهيوني بن نتيشة فى نفس المساق و القائمة تطول من رفاقهم و خلانهم و خليلاتهم و عشيقاتهم . كف ثم كفي يا يسار من الكذب علي الشعب و كذبكم فاحت رائحته و وبلغت عنان السماء عندما تقولون كلنا مسلمون و لستم بمسلمين بالمرة همكم أصوات المسلمون في الانتخابات و اتضحت الحقيقة من فم الديوث الطاهر بن حسين و الديوث في ديننا هو الذي لا يغير علي شرفه و لا علي دينه و بن حسين لا يكره المسلمون فقط بل كاره للإسلام و أصبح مخيف وهذا هو الإرهاب بعينه و التحريض علي قتل سادت المؤمنين علنا جريمة لا تغفر ونقلها علي الهواء ومن يذيعونها هم في الجريمة شركاء بالتحريض و نشر الفتنة و شاهدنا هذا علي حنبعل و التونسية و سمعناه من شمس آ ف م ويأتي الديوث الآخر يلقاسم العياري الذي حرض علي ضرب العلماء الدعاة لأن كلامهم إرهاب في نظره ويكمل العميل الصهيوني بن نتيشة فى نفس المساق و القائمة تطول من رفاقهم و خلانهم و خليلاتهم و عشيقاتهم . أين نحن ؟ و هل نحن في تونس البلد الإسلامي رغم ما فعلوا ؟ و أين أنت يا شعب من دينك و من أعداء دينك ؟ هل أصبحنا نقبل بالذل و الهوان بعدما حررنا أنفسنا من الطغاة ؟ كيف نقبل بالإهانة في إسلامنا و كيف ندفع قوة أبنائنا لتمويل الحملة المنضمة علي سبنا و شتمنا و التعدي علي حقوقنا الشرعية ولا نحرك ساكن؟ نحن ؟ و هل نحن في تونس البلد الإسلامي رغم ما فعلوا ؟ و أين أنت يا شعب من دينك و من أعداء دينك ؟ هل أصبحنا نقبل بالذل و الهوان بعدما حررنا أنفسنا من الطغاة ؟ كيف نقبل بالإهانة في إسلامنا و كيف ندفع قوة أبنائنا لتمويل الحملة المنضمة علي سبنا و شتمنا و التعدي علي حقوقنا الشرعية ولا نحرك ساكن؟