مجتمع حقوق الإنسان برغم وجود آليات لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان، يظل كثيرون يتعرضون للمضايقة أو التخويف أو غيره من الانتهاكات. ويُعد المدافعون الذين يعملون في هذه الأوضاع استراتيجيات وتكتيكات لحماية أنفسهم وسواهم، تستند إلى تجاربهم اليومية. لكنهم يحتاجون أيضاً إلى الاعتماد على المجتمع الأوسع لحقوق الإنسان للحصول على الدعم. ويضم هذا المجتمع : المنظمات غير الحكومية الدولية الحكومات المنظمات الحكومية الدولية المنظمات غير الحكومية الدولية الحكومات المنظمات الحكومية الدولية وهي تعمل يداً بيد في عدد من الطرق المختلفة. إقامة الشبكات تتخذ الشبكات المحلية والوطنية والإقليمية والدولية أشكالاً عديدة وتعمل بطرق مختلفة. ومن خلال إنشاء شبكات أو المشاركة فيها، يستطيع المدافعون عن حقوق الإنسان : تحديد أنماط الانتهاكات إيجاد حلول للمشاكل المشتركة تعزيز الدعوة وبناء القدرات. كما تتيح الشبكات فرصاً أكبر من أجل : مراقبة سلامة المدافعين عن حقوق الإنسان نشر المعلومات بسرعة حول المدافعين المعرضين للخطر تحقيق تعبئة وضغط سياسي أوسع نيابة عن أعضائها التعلم من تجارب الأعضاء وإيجاد حلول للمشاكل المشتركة توفير الحماية للمدافعين عن حقوق الإنسان المعرضين للخطر الاستفادة من آليات الحماية الإقليمية والدولية إبراز دور المدافعين عن حقوق الإنسان ومنظماتهم وزيادة شرعيتهم، وبخاصة العاملون بشأن قضايا جرت العادة على أن تتجاهلها حركة حقوق الإنسان، أو أولئك الذين يتعرضون للتمييز على أيدي السلطات الوطنية. مراقبة سلامة المدافعين عن حقوق الإنسان نشر المعلومات بسرعة حول المدافعين المعرضين للخطر تحقيق تعبئة وضغط سياسي أوسع نيابة عن أعضائها التعلم من تجارب الأعضاء وإيجاد حلول للمشاكل المشتركة توفير الحماية للمدافعين عن حقوق الإنسان المعرضين للخطر الاستفادة من آليات الحماية الإقليمية والدولية إبراز دور المدافعين عن حقوق الإنسان ومنظماتهم وزيادة شرعيتهم، وبخاصة العاملون بشأن قضايا جرت العادة على أن تتجاهلها حركة حقوق الإنسان، أو أولئك الذين يتعرضون للتمييز على أيدي السلطات الوطنية. التقانة الجديدة تتيح التقانة الجديدة فرصاً جديدة للمدافعين عن حقوق الإنسان للقيام باتصالات. وتعني سرعة الإنترنت وقدرتها على الوصول إلى جمهور واسع أن القضايا المحلية لحقوق الإنسان يمكن أن تصبح بواعث قلق دولية بسرعة بالغة. بيد أن عدداً من الحكومات، بمساعدة بعض من أكبر شركات تقانة المعلومات في العالم، حاولت تقييد حركة التعبير. ففي الصين وفيتنام وتونس، مثلاً، تعرض المدافعون عن حقوق الإنسان للمضايقة والسجن بسبب نضالهم على الإنترنت. المنظمات الدولية دافعت المنظمات الدولية جهاراً عن المدافعين عن حقوق الإنسان في دول مثل ميانمار (بورما) حيث يحتمل إسكات الدعوات حتى لممارسة أبسط الحقوق. وبما أن المنظمات الدولية تتمتع بثقل سياسي، فإنها تستطيع : القيام بتعبئة فعالة للتوعية بالحالات الفردية، فضلاً عن الانتهاكات الأكثر منهجية والقوانين والممارسات. كسب التأييد لضمان تفهم الحكومات للدور المهم للمدافعين عن حقوق الإنسان في الدفاع عن حقوق الإنسان. القيام بحملة لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان المعرضين للخطر والحق في الدفاع عن حقوق الإنسان. ممارسة الضغط على المسؤولين المهمين، عندما تكون هناك خطورة شديدة في قيام المدافعين عن حقوق الإنسان على الصعيدين المحلي والوطني بهذه المهمة. وإلى جانب منظمة العفو الدولية، لدى عدد متزايد من المنظمات غير الحكومية الدولية وحدات تعمل خصيصاً على مساندة المدافعين عن حقوق الإنسان والحق في الدفاع عن حقوق الإنسان وإعلاء شأنهم وحمايتهم وهي تضم : منظمة مراقبة المجتمع المدني منظمة الخط الأمامي منظمة حقوق الإنسان أولاً – شبكة تنبيه المدافعين الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان اللجنة الدولية لحقوق أصحاب الميول الجنسية المثلية- شبكة المدافعين عن أصحاب هذه الحقوق الخدمة الدولية لحقوق الإنسان المرصد المنظمة الدولية لأولوية السلام مراسلون بلا حدود شبكة الباحثين المعرضين للخطر صندوق التحرك العاجل من أجل الحقوق الإنسانية للمرأة منظمة التأهب للتحرك من أجل المدافعين عن حقوق الإنسان LOTFI AZZOUZ DIRECTOR AMNESTY INTERNATIONAL TUNISIA 67, rue Oum Kalthoum, Escalier B ,3 Eme Etage Tunis 1000, TUNISIA TEL : (+216) 71 353 417 FAX : (+216) 71 352 671 MOBILE: (+216) 98 911 226 SKYPE : lotfi.azzouz BLOG :aitunisia.wordpress.com