أم هو اشمئزاز واحتقار لدورهم التجسسي تناولت في مقالي السابق همجيه سويسرا واشتراكها في أحقر الجرائم الدوليه المنتهكه للأنسانيه بدأ من اخفاء المسروقات وأموال الشعوب الواقعه تحت الحكم الديكتاتوري مارا بدورها المتقيح الدمومي بغسل أموال تجاره الأعضاء البشريه ببنوكها وانتهاء بدورها التجسسي بتجميد أموال ويكيليكس لكشفهم التجسس وكذا اغتيال مجرمي سويسرا لشقيقي الدكتور عقيد محمد الغنام لرفضه التجسس. أسئله كثيره ولكن الأجابه واحده أن رائحه المدعوه سويسرا قد فاحت وعلي المجتمع الدولي فتح تحقيقات عديده حول الجرائم السويسريه وبنوكها المشبوه. بل ان وضع سويسرا تحت الوصايا الدوليه أصبح أمرا ملحا خاصه بعد ثبوت سيطرتهم وافسادهم للأمم المتحده المتواجده بجنيف. فقد أجبرت سويسرا كمنظمه ارهابيه الأختفاء الااردي بمقر حقوق الأنسان الخاص بالأممالمتحده بجنيف علي غلق قضيه اختفاء شقيقي الدكتور عقيد محمد الغنام والمرفوعه ضد حكومه سويسرا أربعه أشهر قبل انتهاء المهله المتفق عليها بل والأدعاء كذبا انني شقيق الدكتور عقيد محمد الغنام ومقدم تلك الشكوي لم أقم بالرد علما بانني قد قمت بالرد علي ادعاء سويسرا المرسل للأمم المتحده في اليوم الأول من مهله السته أشهر بل وتلقيت من الأممالمتحده ايصال باستلامهم الرد .
وقد كشف عفويا ميشال غوتريه سفير سويسرا بالنستندات الانتهاك السويسري الأممي ضد العقيد محمد الغنام .
وهل أصبحت همجيه سويسرا واستهزاءها بالقوانين للتهرب من المسؤليه الجنائيه عما ارتكبوه في حق شقيقي من انتهاكات بدنيه ونفسيه خلال محاولاتهم الفاشله تجنيده مقبولا أمميا أم أن هناك أسباب مجهوله ومنافع شخصيه ودوليه للتواطأ الأممي السويسري المخابراتي المتوحش ضد اللاجئ السياسي الدكتور محمد الغنام ,
وهل أصبح رفض التجسس جريمه في ظل الفساد الدولي المهيمن علي العالم . وهل قيام شقيقي بشكوي مخابرات سويسرا ورفضه التنازل لمده عامين عن شكواه يبرر الأجرام السويسري لاعتقاله في مارس 2007 واختفاءه حتي تاريخه , وهل منع الصليب الأحمر المتواجد مرتين خلال هذا العام بالسجن المفترض تواجد شقيقي به دليل علي اغتياله , فلم نسمع من قبل عن منع الصليب الأحمر من تفقد حاله المعتقل أو الأسير. لذا نحن أمام انتهاكات سويسريه ضد شقيقي لتحقيق أهداف سياسيه اجراميه ، متمثله في جرائم خطف وتزوير وانتهاكات جسديه نفسيه واخفاؤه عن الوجود رغم اعترافهم باعتقاله وفشل أربعه محامين وعائلته في رؤيته أو التحدث اليه منذ خطفه في مارس 2007 .
نبذة عن العقيد الدكتور محمد الغنام الحاصل علي وسام الجمهوريه وصاحب مشروع الرقم القومي المعتقل بسويسرا منذ اذار 2007 1- هو المدير السابق لمركز البحوث القانونية بوزارة الداخلية. 2- استاذ القانون الجنائي باكاديمية الشرطة والعديد من كليات الحقوق المصرية. 3- حاصل علي دكتواره في القانون الجنائي من جامعة روما بايطاليا. 4- معظم التشريعات والقوانين المصرية الحديثة من مؤلفات ومراجع العقيد محمد الغنام. 5- مثل مصر دوليا كخبير دولي في اوربا وامريكا اكثر من مرة. 6- هو نجل المرحوم اللواء ابو الفتح الغنام بالقوات المسلحة المصرية سابقاً. 7- هو حفيد المرحوم فضيلة الشيخ القاضي علي مشرف الغنام مدير المحاكم الشرعية بالمملكة المصرية سابقاً. 8- تقلد مناصب عدة في وزارة الداخلية ونوادي ضباط الشرطة سواء بالانتخاب ام التعيين المباشر. 9- قام بالتدرس للعديد من الضباط الافارقة بدورات تدريبية في معهد بحوث الشرطة. 10- قام بالتدريس لطلاب كلية الشرطة منذ تخرجه وحتي تقاعده. 11- حصل علي اللجوء السياسي بسويسرا بعد تعرضه للاغتيال بمصر لرفضه التواطؤ مع الحكومة المصرية لتلفيق جرائم ضد بعض السياسيين والصحفيين الشرفاء بحكم منصبه كمدير بحوث قانونية.
د. علي الغنام شقيق العقيد د محمد الغنام مدير البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا واللاجئ السياسي المختفي بسجون سويسرا منذ 12 مارس 2007 لرفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله لتجنبده عميلا