أوقفت السلطات الفرنسية المواطن التونسي بلال البلدي (مواليد 1979) بتاريخ 08 أفريل 2010 ، ووقع احتجازه بمركز الإيقاف فنسان (94) في انتظار ترحيله الى تونس . ولكن البلدي تقدّم الى المحكمة الإدارية بباريس باستئناف ضد قرار ترحيله ، غير أن المحكمة رفضت في 12 أفريل مطلب الاستئناف. (تونس نيوز عن السبيل أون لاين) شيء محيّر شباب تونسي يختار سجون "القورّة" على تراب بلاده!! وآخرون يختارون طواعية "ضيق المذلة" على "سعة الكرامة"!
أفادت مصادر مطلعة أن الساعة المركزة في حي 7 نوفمبر بمدينة جندوبة معطلة منذ مدة ليست بالقصيرة وأنها تعاني إهمالا أدى إلى إتلاف جزء من مكوناتها. (المولدي الزوابي كلمة) "حديثنا قياس" .... إذا كان بيان 7 نوفمبر قد أتى صاحبه على محتوياته فأتلفها، فلا غرابة أن تتلف ساعة سميت لأجله!
تدعو (قيادة الحركة) السادة المناضلين القائمين على المواقع الاعلامية الالتزام بمثل ذلك فيما ينشرون، وأن يجانبوا ما وسعهم ما يلجأ اليه البعض من أسلوب التنكّر وراء أسماء وهمية واتخاذها درعا ، يكمنون وراءه لقذف صواريخهم المسمومة الفتاكة على مخالفيهم آمنين من المساءلة (الشيخ راشد الغنوشي: الحوار نت) التزام بعضهم بذلك سيعطي فرصة لغيرهم في تحقيق "السبق" الإعلامي وتحصيل عدد أكبر من القراء لمواقعهم!!!
تشجب القيادة كل تحدّث باسمها ولو ظهر في شكل ماكر خبيث في صورة الدفاع عنها، فهي لم تكلّف أحدا بذلك ولا هي بالعاجزة، وذلك من مثل ما يفعل النكرة المسمى الرحالي الذي نرجح أنه صنيعة استخبارية تزرع العداوة والبغضاء والريبة والتهارش بين الاخوان، (الشيخ راشد الغنوشي: الحوار نت) هنيئا "لمخابراتنا" على قدرتها الفائقة للتسلل عبر ثغراتنا! ... حتى أنها وجدت الميدان خاليا فباضت فيه وفرخت!
هل تعرفين فنانا تونسيا؟ فأجابت نعم وذكرت منهم على سبيل المثال صابر الرباعي فسألها ما هو رقم "صباط" صابر الرباعي ؟ 42 او 43 أو 44؟ فأجابت... فهتف "عمي رضوان" والجواب صحيح وجائزتك عمرة يعطيها لك صابر الرباعي (الحوار نت: بوكثير بن عمر نقلا عن برنامج "عمي رضوان") لا أدري لم سأل "عمي رضوان" عن رقم حذاء فنان يطربهم ولم يسأل عن رقم حذاء يدوسهم؟ ... ربما لأن الجواب أيسر!!
امتدت حمى ترشيحات الانتخابات الرئاسية المصرية إلى نجوم الفن حيث طرح آلاف الشباب أسماء عدد من الفنانين كمرشحين لرئاسة الجمهورية جنباً إلى جنب مع بعض رجال السياسة والشخصيات العامة (الحوار نت عن وكالات أنباء عالمية) أين المشكلة؟! ... أليس المسرح والتمثيل هو عماد العمل السياسي ولبّه؟؟ وكان الفنان عادل إمام حاز نصيباً لا بأس به من ترشيحات زوار المواقع والمنتديات الإلكترونية كرئيس لمصر في انتخابات الرئاسة المقبلة تحت شعار "معاً لنجعل عادل إمام رئيساً لمصر". (الحوار نت عن وكالات أنباء عالمية) يستحقها وعن جدارة، خاصة بعد آدائه الرائع في مسرحية الزعيم الذي أثبت من خلالها معرفة دقيقة بأسلوب الزعامات العربية في إدارة شؤون بلدانها.
ماذا باستطاعتي أن أفعل مع أستاذي، لقد ظلمني ولم يسند لي العدد الذي أستحق.. وحينما ناقشته في الموضوع أسرع بطردي من الفصل (الصباح التونسية) مع الأستاذ كل الحق فيما ذهب إليه فهو ملتزم بالنهج "الرشيد" والقدوة السديدة! ... غيرك أراد أن يناقش "سياسة التعليمات" فطرد من البلاد بأسرها وليس من الفصل الدراسي فحسب!!
بعض الأولياء أضحوا لا يخجلون من محاولة إرشاء معلم أو أستاذ، وفق ما ذهب إليه البعض، مقابل حصول أبنائهم على أعداد جيدة (الصباح التونسية) .. بعض جرائدنا "المستقلة" يحلو لها أن تتحدث عن الصداع! وتترك الورم الخبيث الذي سببه!