رصدت الجريدة قيام عدد من الناشطين على موقع الفيسبوك بنشر صور لازياء أمنية وعسكرية قصد بيعها للعموم. وتنتشر على موقع التواصل الاجتماعي صفحات لبيع الأزياء العسكرية وهو ما يطرح تساؤلا حول كيفية اخراج مثل هذه الأزياء وبيعها للعموم خاصة وان وزارات الداخلية والدفاع تتعامل مع مزودين معروفيين يزودونها حصريا بالمنتجات. هذا الملف يحتم على السلط الأمنية معالجته بسرعة درءا لاستغلال مثل هذه الثغرات من الجماعات الارهابية.