انتهت أشغال مؤتمر حركة التجديد بانتخاب قيادة جماعية يترأسها أحمد إبراهيم وبوجمعة الرميلي في خطة منسق عام وسمير بالطيب ناطقا رسميا باسم الحركة وجنيدي عبد الجواد مكلف بالتنظيم والتعبئة. وقد تم تشريك 27 من العنصر النسائي و25 من العنصر الشبابي للحركة إضافة إلى وجود 44 يمثلون الولايات الداخلية وذلك لحرصها على تمثيلية هذه العناصر داخل هياكلها القيادية و44 من بين أعضاء من المجلس المركزي المتخلي وأعضاء وجدد يمثلون ولايات تونس الكبرى. وللتذكير فإن حركة التجديد ستعمل على إنجاح الانتقال الديمقراطي والمسار التوحيدي وتحقيق مبادئ الثورة وذلك على المستوى الاقتصادي والاجتماعي.