تتجه السلطات الفرنسية، وباقتراح من نواب الجمعية الوطنية، إلى إلغاء زواج المهاجرين غير الشرعيين على أراضيها ممن لا يتوفرون على وثائق الإقامة وتشديد إجراءات الزواج بصفة عامة. وأفادت صحيفة "الشروق" الجزائرية أن فرنسا تسعى للتقليل من "الزواج الاحتيالي" وخاصة من مواطني شمال إفريقيا، على غرار الجزائريين والتونسيين. وذكرت تحقيقات أن بعض المهاجرين يدفعون نحو 15 ألف يورو لقاء إتمام إجراءات هذا الزواج، فيما يصل المبلغ إلى 30 ألفا للصينيين.