تمكن الأمن الجزائري من حجز كميات معتبرة من الأسمدة الكيميائية بولاية أم البواقي سنة 2013، بلغت حوالي 1000 قنطار. و قد الكميات كانت بصدد التهريب نحو الحدود التونسية، ولا يُستبعد استغلالها في صناعة المتفجرات ووقوعها بأيدي الجماعات الإرهابية سواء في تونس أو الجزائر أو حتى ليبيا،حسبما كشفت عنه صحيفة''الفجر الجزائرية''.