أكد ناجي جلول في حوار مباشر لتونس الرقمية أنّ ما اصطلح على تسميته بالمدارس القرآنية، التي تمّ اكتشافها مؤخرا، ليس بمدارس وإنّما أوكار داعشية وطالبانية تؤسّس للفكر المتطرف والظلامي. وتابع جلول بأن هذه الأوكار لا علاقة لها لا بالمدارس ولا بالقرآن وإنما أوكار لتفريخ الإرهابيين.