دخل المكتب السياسي لحزب الاتحاد الوطني الحر في حالة انعقاد مستمرة منذ يوم أمس لاتخاذ قرار مناسب على خلفية انضمام ثلاثة نواب مستقيلين من الحزب الى كتلة نداء تونس.وأوضحت المكلفة بالإعلام بالحزب يسرى ميلي ان الآراء متباينة بين التعليق أو الانسحاب كليا من الائتلاف الحاكم.ونقلا عن موزاييك فإن النائب المستقيل من كتلة الإتحاد الوطني الحر علي بالإخوة أودع رسميا مطلب انضمام إلى كتلة نداء تونس في مكتب الظبط بالمجلس.ويعتبر علي بالإخوة رابع نائب من الإتحاد الوطني الحر الذي ينضمّ لكتلة نداء تونس بعد كل من يوسف الجويني ورضا الزغندي ونور الدين بن عاشور.