الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
كيف تطورت أزمة مقاتلي حماس العالقين في رفح؟
مرصعة بالذهب الأبيض.. كم يبلغ سعر ساعة كريستيانو رونالدو الخرافية؟ (صور)
الإحتفاظ بأربع فتيات سلبن تلميذة وعنّفنها حدّ الإغماء
صفاقس: اتحاد الأعراف يحمّل إتحاد الشغل مسؤولية ما قد يترتب عن أي إضراب غير قانوني
عاجل: ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض: وفاء محجوب تهدي تونس ميدالية فضية في الكاراتي
عاجل/ إيداع شكاية لدى محكمة الاستئناف بتونس حول تعرض جوهر بن مبارك "لجريمة تعذيب"…
انتقال رئاسة النجم الساحلي الى فؤاد قاسم بعد استقالة زبير بية
توقيع برنامج تعاون ثنائي بين وزارة الشؤون الثقافية ووزارة الثقافة الرومانية
في ذكرى وفاة عبد القادر بن الحاج عامر الخبو
من المجاهدين الأفغان إلى الجولاني ... «الجهاديون»... خدم للإمبريالية!
تستوعب 10 آلاف جندي: غزّة... قاعدة أمريكية ؟
بنزرت: يوم إعلامي حول السّجل الوطني للمؤسسات
في بيت الرواية بمدينة الثقافة .. .جلسة أدبية حول «تعالق الشعر بالسرد»
أولا وأخيرا .. على أكل الحشيش نعيش
المهدية: مواد خطيرة وحملة وطنية لمنع استعمالها: طلاء الأظافر الاصطناعية و«الكيراتين» مسرطنة
أنس بن سعيد تتألّق في "ذو فويس" وتعيد للأغنية التونسية بريقها
استماعات بخصوص مشروع قانون المالية
قبلي: عملية بيضاء لرفع جاهزية فرق الحماية المدنية في مجابهة حوادث المرور
الليلة: سحب قليلة والحرارة بين 10 درجات و15 درجة
وزير الدفاع يلتقي قائد القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا
العجز التجاري لتونس يبلغ 18,435.8 مليون دينار مع موفى أكتوبر 2025
عاجل/ الزهروني: "دقبونة" و"ولد العيارية" و"العروسي" في قبضة الامن
16 مركز إيواء للنساء ضحايا العنف: تونس تعزز حماية المرأة والمساواة
الرئيس الجزائري يوافق على طلب نظيره الألماني بالعفو عن الكاتب بوعلام صنصال
مشروع السدّ يتحرّك: مفاوضات جديدة لإنهاء ملف انتزاع الأراضي بجندوبة!
مباراة تونس وموريتانيا الودية : وقتاش و القناة الناقلة ؟
كاس افريقيا للامم لكرة اليد - المنتخب التونسي في المستوى الاول
عاجل/ صدور أحكام سجنية في قضية هجوم أكودة الارهابي
سليانة: انطلاق مهرجان "نظرة ما" في دورتها الثانية
مدير المركز الوطني لنقل الدم: هدفنا بلوغ 290 ألف تبرّع سنوي لتلبية حاجيات البلاد من الدم ومشتقاته دون ضغوط
مجلس الجهات والأقاليم ينتدب في هذه الخطط الإدارية..#خبر_عاجل
عاجل/ انشاء هيكل جديد لتنظيم قطاع القهوة في تونس
عاجل: 8 سنين حبس لفتاة تروّج في المخدّرات قدّام مدرسة في الجبل الأحمر!
انقلاب سيارة في جسر بنزرت..#خبر_عاجل
الترجي الرياضي: توغاي يعود إلى تونس.. ورحة بأيام ل"بن سعيد"
نواب ينتقدون مشروع ميزانية الدولة لسنة 2026: "استنساخ للسابقة واعتماد مفرط على الجباية"
عاجل/ بشرى سارة لأصحاب هذه الشهائد: 1292 انتداب جديد..
انطلاق معرض الموبيليا بمركز المعارض بالشرقية الجمعة 14 نوفمبر 2025
النجم الساحلي: زبير بية يكشف عن أسباب الإستقالة.. ويتوجه برسالة إلى الأحباء
تونس تشارك في بطولة العالم للكاراتي بمصر من 27 الى 30 نوفمبر بخمسة عناصر
تعاون ثقافي جديد بين المملكة المتحدة وتونس في شنني
"ضعي روحك على يدك وامشي" فيلم وثائقي للمخرجة زبيدة فارسي يفتتح الدورة العاشرة للمهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان بتونس
قفصة: وفاة مساعد سائق في حادث جنوح قطار لنقل الفسفاط بالمتلوي
ليوما الفجر.. قمر التربيع الأخير ضوي السما!...شوفوا حكايتوا
تحطم طائرة شحن تركية يودي بحياة 20 جندياً...شنيا الحكاية؟
معهد باستور بتونس العاصمة ينظم يوما علميا تحسيسيا حول مرض السكري يوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
تحب تسهّل معاملاتك مع الديوانة؟ شوف الحل
عاجل/ هذا ما كشفته وثائق سرية حول اتفاق غزة..
اسباب ''الشرقة'' المتكررة..حاجات ماكش باش تتوقعها
خطير: تقارير تكشف عن آثار جانبية لهذا العصير..يضر النساء
بش تغيّر العمليات الديوانية: شنوّا هي منظومة ''سندة2''
تحذير عاجل: الولايات المتحدة تسحب حليب أطفال بعد رصد بكتيريا خطيرة في المنتج
تقديرا لإسهاماته في تطوير البحث العلمي العربي : تكريم المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي في الإمارات بحضور كوكبة من أهل الفكر والثقافة
الشرع يجيب على سؤال: ماذا تقول لمن يتساءل عن كيفية رفع العقوبات عنك وأنت قاتلت ضد أمريكا؟
تصريحات صادمة لمؤثرة عربية حول زواجها بداعية مصري
الدكتور صالح باجية (نفطة) .. باحث ومفكر حمل مشعل الفكر والمعرفة
صدور العدد الجديد لنشرية "فتاوي تونسية" عن ديوان الإفتاء
شنيا الحاجات الي لازمك تعملهم بعد ال 40
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أمينه العام ل «الصباح»: لأول مرة اجتماعات البنك الإسلامي للتنمية في تونس بحضور 56 وزيرا وألف مشارك
حاورته وفاء بن محمد
نشر في
الصباح
يوم 10 - 10 - 2017
ستحتضن تونس في شهر أفريل المقبل الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية في تظاهرة هي الأولى من نوعها في بلادنا، وستكون الحدث الأبرز في سنة 2018 حسب ما وصفها ساسة البلاد لما ستحمله من فرص استثمارية جديدة لتونس خاصة أنها ستجمع الآلاف من رجال المال والأعمال وممثلين عن كل المؤسسات المالية العالمية والصناديق التنموية العربية التي ستحضر في بلادنا من اجل تمويل المشاريع المعروضة خلال أيام المؤتمر الذي سينتظم على مدى أسبوع. حول هذا الحدث الاقتصادي الهام وحظوظ نجاحه والإضافة التي سيقدمها لاقتصاد تونس، وعدد المشاريع التي ستعرض للتمويل وابرز القطاعات المطلوبة ودور البنك الإسلامي للتنمية في إنجاح هذه التظاهرة، التقت «الصباح» بالأمين العام للبنك الإسلامي للتنمية السيد غسان يوسف البابا وفي ما يلي نص الحوار:
* على أي أساس تم الاختيار على تونس لاحتضان مؤتمر الاجتماعات السنوية للبنك؟
-في الحقيقية جرت العادة أن تنتظم سنويا اجتماعات البنك الإسلامي للتنمية التي تجمع محافظي الدول الأعضاء وممثلين عن المؤسسات المالية والصناديق العربية للإطلاع على السياسة العامة للبنك ليتم في ما بعد المصادقة عليها، أما عن عملية اختيار البلد الذي سيحتضن هذه التظاهرة السنوية فيتم عن طريق قبول المطلب التي كانت قد تقدمت به الدول الأعضاء التي ترغب في ذلك للبنك من قبل كما هو الحال مع تونس التي تعد من بين ال 57 دولة عضو لمجموعة البنك الإسلامي الذي يتخذ مقرا له في جدة وفيها تنتظم الاجتماعات السنوية كل سنتين في حين يتم اختيار واحدة من بين الدول الأعضاء بعد السنتين، وهذه السنة وقع اختيار تونس باعتبارها تستوفي شروط تنظيم المؤتمر.
* كيف أعدت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية لهذه التظاهرة الكبرى؟
-بالرغم من أن الحدث مازال يفصلنا عليه أكثر من ستة أشهر، إلا أن مجموعة البنك الإسلامي بدأت جديا في الإعداد لهذا الحدث الهام من خلال التنسيق مع السلطات التونسية وانطلقت في إعداد المشاريع التي سيتم عرضها في المؤتمر. كما ستنطلق قريبا الحملة الترويجية لهذه التظاهرة بعد النظر في مقترحات وزارة التنمية والاستثمار لان الفكرة في هذه الحملات هو أن تشمل الجهات والمناطق الداخلية في كامل البلاد من اجل ضمان إقبال مكثف ومن اجل الترويج إلى مجموعة البنك الإسلامي وقدرته على دعم ومساندة باعثي المشاريع في تلك الجهات.. والى جانب هذه الاجتماعات سيتم عقد ندوات مصاحبة تتعلق بالقطاع الخاص وتطرح أهم مواضيع الساعة خاصة تلك التي لها علاقة بالتنمية بمشاركة ثلة من الممثلين والخبراء الدوليين.
* ما هي المردودية المنتظرة والإضافة المرجوة من هذا المؤتمر وتأثيره على اقتصاد تونس؟
-بالفعل ستكون هذه التظاهرة فرصة هامة لتونس من خلال الحضور المكثف للمؤسسات المالية العالمية وصناديق التنمية، التي ستعرض أمامها حزمة من المشاريع التي ستعدها تونس في العديد من القطاعات الحيوية على غرار الطاقة والصحة والفلاحة والبنية التحتية، كما سيتم التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في تونس.. ونأمل أن تكون النتائج ايجابية وتلقى جميع المشاريع المقدمة تمويلات من الجهات المالية العالمية التي من شانها المساهمة في خلق فرص عمل جديدة وتعطي دفعا قويا للتنمية وللاقتصاد التونسي عموما كما ستكون فرصة هامة لتونس لدفع نسق الاستثمار من جديد على الصعيد الخارجي.
* هل لك أن تقدم لنا قيمة التمويلات التي منحتها مجموعة البنك الإسلامي لتونس خاصة ما بعد الثورة؟
-يعمل البنك الإسلامي للتنمية منذ سنوات على دعم جميع الدول الأعضاء عبر تمويل مشاريع حيوية والتشجيع على الاستثمار وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء، وقد بلغت قيمة التمويلات التي تم تقديمها إلى تونس حوالي ال 3مليارات دولار في صيغة قروض وتتخللتها قروض ميسرة يتم تسديدها على 35 سنة تقريبا، كذلك هناك خطة إستراتيجية للبنك لتمويل تونس بمليار و500 مليون دولار على مدى 3 سنوات القادمة تتمثل في قروض ميسرة وقد تم الإعلان عن ذلك في الندوة الدولية للاستثمار تونس 2020..
وسيتم الإعلان عن إطلاق مشروع حيوي مهم في قطاع المياه في بحر الأسبوع الجاري خلال الاجتماعات السنوية للبنك الدولي حيث سيتم التوقيع عليه بين وزير التنمية والاستثمار زياد العذاري ورئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، إلى جانب ذلك يواصل البنك الإسلامي للتنمية دعم ومساندة تونس.
* هل اوجد البنك الإسلامي للتنمية إستراتيجية جديدة للعمل في ظل التغيرات الإقليمية؟
-بالفعل تعمل مجموعة البنك الإسلامي على تطوير خطة عملها من خلال الاقتراب أكثر من دول الأعضاء والمواصلة في المبادرة أكثر في تلبية احتياجاتها والتسريع في وتيرة تنفيذ المشاريع، إلى جانب الاعتماد مستقبلا على اللامركزية وهي أهم نقاط الإستراتجية الجديدة وسيكون العمل أكثر على استقطاب القطاع الخاص، كما سنوسع نطاق عمل الممثلين عن البنك في الدول الأعضاء من خلال تركيز فرق متكاملة وهو البرنامج الذي نشتغل عليه حاليا.
* نعرف جيدا أن مجموعتكم تدعم الصيرفة الإسلامية في تونس، على ماذا تراهنون لنجاح هذا الصنف من الخدمات البنكية؟
-الأكيد أن مجموعتنا تدعم تجربة تونس في الصيرفة الإسلامية التي تعتبر من الأصناف الناجحة في العالم لما لها من مردودية ناجعة حتى أن اليوم تعتمدها العديد من البلدان الأوروبية، ونحن اليوم كذلك نشجع وندعم هذه التجربة لتتوسع خدمات الصيرفة الإسلامية لتنافس البنوك التقليدية وهو ما يزيد من تحسين جودة الخدمات البنكية.
ووضعت المجموعة فريقا فنيا لدعم آلية الصكوك الإسلامية لتصبح من بين منتجات البنوك في تونس، ونحن نتوقع نجاحا لهذا الصنف في تونس لأنه مطلوب كثيرا في العالم حيث يفوق اليوم الطلب على هذه الآلية المعروض.
* توقعاتكم من هذه التظاهرة الاقتصادية على صعيد المجموعة وعلى الصعيد المحلي؟
-توقعاتنا مرتبطة بنجاح التحضيرات إلى هذا الحدث التي انطلقنا فيها بجدية مؤخرا، لكن هذا لا يمنع أننا نتوقع نجاح هذه التظاهرة خاصة إذا تحققت المشاركة المكثفة من قبل المؤسسات المالية العالمية والصناديق العربية ورجال الأعمال إلى جانب الحضور المحلي الذي نأمل أن يكون على غرار الاجتماعات التي انتظمت في اندونيسيا والتي تعدى خلالها الحضور المحلي ال 5 آلاف و1100 مشارك من الخارج
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أمين عام البنك الإسلامي للتنمية: 3 مليار دولار قيمة تمويلات البنك لتونس
من بينها احداث صندوق ب500 مليون دولار سيبعث لأول مرة من تونس/العذاري يكشف عن مستجدات التعاون مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية وهذه أبرز الاتفاقيات التي سيتم ابرامها..
رئيس الوزراء التونسي يؤكد رغبة بلاده في تعزيز تعاونها مع البنك الإسلامي للتنمية
الصناديق الاستثمارية الأوروبية تستهدف انتعاش الاقتصاد التونسي
الشاذلي العياري: نأمل أن يتم اعتماد الصكوك السيادية في تونس بحلول العام القادم
أبلغ عن إشهار غير لائق