الوليد بن طلال يستأنف أعماله بعد إطلاق سراحه أعلنت شركة «المملكة القابضة» للاستثمار أن الملياردير السعودي الوليد بن طلال استأنف نشاطه كرئيس لمجلس إدارة الشركة بعد إطلاق سراحه من احتجاز دام نحو ثلاثة أشهر خلال حملة لمكافحة الفساد في السعودية. وأطلق سراح بن طلال، أحد كبار المستثمرين في العالم، السبت قبل الماضي بعد احتجازه بفندق ريتز كارلتون في العاصمة الرياض مع عشرات من كبار المسؤولين ورجال الأعمال بأمر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. جاء قرار الإفراج عن معظم المحتجزين بعد التوصل إلى تسويات مالية مع الحكومة السعودية تجاوزت مائة مليار دولار، حسبما أعلن النائب العام بدون ذكر تفاصيل. «معركة النوتيلا» يحقق «هيكل مقاومة الاحتيال على المستهلكين» في فرنسا في حملة ترويج لمنتج «نوتيلا» الشهير أسفرت عن وقوع اشتباكات في عدة متاجر وأدت إلى تدخل الشرطة في بعض الأحيان. وقالت الهيئة التابعة لوزارة المالية في فرنسا إنها ستفحص ما إذا كانت الحملة التي دشنتها سلسلة متاجر إنترمارشيه انتهكت لوائح التسعير. ورفض مسؤول في الهيئة الإفصاح عن مزيد من التفاصيل. واجتذبت متاجر إنترمارش حشودا كبيرة في عدة متاجر الأسبوع الماضي بإعلانها عن بيع معجون الشوكولاتة والبندق بسعر 1.41 اورو فقط (1.74 دولارا) بحوالي أقل من 70 بالمائة من سعرها الأصلي. ونأت شركة فيريرو مصنعة النوتيلا بنفسها عما حدث، محملة متاجر إنترمارشيه المسؤولية بالكامل. 16 مليار دولار أرباح فيسبوك كشف فيسبوك عن انخفاض معدل الوقت الذي يقضيه الناس على الموقع كما تراجع عدد المستخدمين في الولاياتالمتحدة وكندا، بسبب التغييرات التي أجراها على أسلوب عرض الأخبار News Feed. وذكرت الشركة إن هذه التغييرات جاءت وسط مراجعة أعمالها الإعلانية ودورها في الحملات السياسية والأثر الاجتماعي الأوسع نطاقا. ولكن رئيس الشركة ومؤسسها مارك زوكربيرغ، قال إن التغييرات تساعد الشركة على المدى الطويل. ووصف زوكربيرغ عام 2017 بأنه «عام قوي، لكنه أيضا كان صعبا». وارتفعت إيرادات الشركة 47 في المائة مسجلة أكثر من 40 مليار دولار، العام الماضي، في حين ارتفعت الأرباح 56 في المائة لتصل إلى 16 مليار دولار تقريبا. وجاءت الأرباح على الرغم من دفع 2.3 مليار دولار من الضرائب المستحقة غير المتوقعة بسبب قانون الضرائب الأمريكي الجديد، الذي تضمن ضريبة لمرة واحدة على الأرباح في الخارج. ضريبة جديدة على الصحافة الإلكترونية في المغرب أعربت وسائل إعلام مغربية عن «قلقها من الأوضاع التي يعيشها قطاع الصحافة بشقيه الورقي والإلكتروني»، بعد فرض السلطات المغربية ضريبة على الإعلانات التي يتم نشرها على مواقع الصحافة الإلكترونية. ونددت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، في بيان نشرته وسائل إعلام، بالقرار الذي يفرض على ناشر الإعلان الإلكتروني أن يسدد شهريًا خمسة بالمائة من مجموع مداخيله الإعلانية لإدارة الضرائب، وهو ما وصفته الفيدرالية بأنه «إجراء ضريبي خطير وعبثي وغير مفهوم». وأعلنت الفيدرالية أن الإجراء يسدد «ضربة موجعة للصحافة الإلكترونية ستجعلها أسوأ حالاً من نظيرتها الورقية المكلومة»، منددة في المقابل بعدم فرض أية ضرائب على الإعلانات المنشورة في المملكة عبر «العملاقين العالميين غوغل وفيس بوك». ويعاني قطاع الصحافة في المغرب من أوضاع صعبة مع استمرار تراجع المبيعات الورقية، في حين أن الصحافة الالكترونية نادراً ما تنجح في تحقيق توازن مالي بين المصاريف والإيرادات. الخطوط الجزائرية في وضع مالي «صعب» ذكر وزير النقل الجزائري، عبد الغني زعلان، أن شركة الخطوط الجوية الوطنية التي شهدت إضرابين مؤخرا، أضحت «في وضع مالي صعب» لكنها «ليست في حالة إفلاس». وشهدت الشركة في 22 جانفي، إضرابا شاملا لمضيفين طالبوا بتطبيق اتفاقية زيادة الأجور «المجمدة»، مما أدى إلى إلغاء رحلات الجزء الأكبر من أسطول الشركة، داخليا ودوليا. وعقب صدور قرار من القضاء بعدم قانونية الإضراب، عاد المضيفون للعمل في اليوم التالي، لكنهم أعلنوا الإضراب مجددا بعد يومين مما أدى إلى اضطراب في الرحلات دام عدة ساعات.