رغم أن المرأة تحررت منذ ست وخمسينْ إلا أن البعض مازال يعاملها معاملة القاصرينْ ففي الطريق وفي الشغل وفي بيت الزوجيهْ مازالت تتعرض للقذف والضرب والإهانات الشفويهْ وعند بعض الأزواج هي ديكور لا يتحرك ولا ينطقْ ومازالوا يعاملونها بمنطق القوة عوض منطق المنطقْ