في كامل أنحاء البلاد يوجد وحدَه، لا مثيل له... وكل من صَعَد على الرّكح يوما يشكر فضله. لقد أعطى بدون حساب للمسرح التونسي... بل وساهم حتّى في نهضة المسرح الفرنسي. فلا تتردّدوا وقولوا معي يا بني بلدي... «رزقك الله بالشّفاء أيّها المسرح البلدي»(*) محمد قلبي (*) اعتراف بالجميل بمناسبة مائوية المسرح التونسي