في الوقت الذي شرع فيه عضو بارز بالهيئة المديرة للنادي الصفاقسي منذ مدة في الاعداد للموسم المقبل باجراء اتصالات مع اللاعبين ومع بعض الممرنين ومنهم دراغان الذي يدرب نادي حمام الانف جاءت الاخبار المزعجة التي تجبر النادي على دفع مبالغ مالية طائلة لنادي اشنتي غولد الغاني لتضع حدا لآماله في الترشح لرئاسة الجمعية خصوصا وان خطايا «الفيفا» اصبحت متلاحقة. مراجعة أساليب العمل
وطبعا في ظل المفاجآت المذهلة الناجمة عن تهاطل الديون على مركب النادي تعددت الاصوات عالية منادية بالمحاسبة وبالتقشف اذ لا يعقل ان تناهز مصاريف المركب الجديد 30 الف دينار شهريا جراء كثرة الاعوان والموظفين وارتفاع جراية عدد منهم بشكل مشط ومبالغ فيه احيانا لذلك فان المنطق يفرض مراجعة هذه الاساليب.