سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
التعليق
[email protected]
5 rue montevidio bardo 2000
06/10/2011
اخي كمال شكرا على مقالك ارجوا زيارتنابالادارة العامة لوزارة العدل و سترى الثلاجات شكرا.
[email protected]
تونس
06/10/2011
للاسف هذا هو حالي في الشركة التي اشتغل بها
يكتبه كمال بن يونس في غرة جانفي 2010 كتبت بطاقة عن «المجمدين» في الإدارات والمؤسسات العمومية. تلك البطاقة كتبتها إثر ملاقاتي لصديق كنت عرفته «محراث خدمة « فوجدته « فاضي شغل»... أثارت كتابتي البطاقة حينها ردود فعل كثيرة من أوساط مختلفة، منها من أراد أن يتدخل لتسوية الحالة... لكنني وصديقي رفضنا ذلك، وامتنعنا عن أن نذكره بالاسم، لأنني إنما كنت أردت أن أثير وضعاعاما غير طبيعي وأن أفضح ممارسة غير قانونية لا أن أسوي وضعية شخصية.. زرت صديقي مؤخرا في مكتبه فوجدته في مكتب جديد أفضل و»أفخم» من مكتبه القديم، فاعتقدتُ أن وضعه قد تم تصحيحه، خصوصا وأنه بدا لي مشرق الوجه، عيناه كلها تفاؤل وتوثب. وبعد أن تحدثنا عن الثورة وهموم الوطن وانخرام المنظومات العائلية وعسر التواصل مع الأولاد، وقبل أن أغادره، حرصت على أن أهنئه فطفقت أقول : «على أي حال، أنت قد حصلت من الثورة على منفعة : تحسن وضعك المهني...». لم يدعني صديقي أواصل بل سارع يوضح : ««لا تغرنك المظاهر... فهذه مناورة أخرى... ونهَمُ شراء التجهيزات...ان توسيع المكتب وأثاثه الفخم نهمُ شراء ورغبة في الإنفاق... أما العمل فمسألة أخرى... نعم الثورة وهبتني الكثير الكثير : شخصيا وعائليا وكمواطن وكإنسان، لكن وضعي المهني لم يتزحزح قيد أنملة... والمسؤولون عنه لم يساءلوا عنه، وهم رغم ما حدث ويحدث في البلد لم «يختشوا»-» وأنا أعود إلى الجريدة لم يكن في بالي إلا كتابة هذه البطاقة الجديدة وفاء لشهداء الثورة وجرحاها ولتضحيات أجيال من التونسيين والتونسيات في سبيل الاصلاح والتغيير.. وتضامنا مع كل «المجمدين»..والمحكوم عليهم إلى الابد بان يظلوا في « الثلاجة «..ٍ ألا يعلم رؤساء صديقي في العمل ونظراءهم أن جنايتهم كبيرة إزاء الناس وإزاء مقدرات البلاد، بل وأنهم يرتكبون مخالفة تنعت قانونيا «بالتحرش المعنوي؟! وقد تدخل ٍ في خانة الفساد ؟؟ اخي كمال شكرا على مقالك ارجوا زيارتنابالادارة العامة لوزارة العدل و سترى الثلاجات شكرا. للاسف هذا هو حالي في الشركة التي اشتغل بها و متضررة ماديا ومعنويا ان تجميد القدرات البشرية جريمة في حق الوطن وهو فساد باتم معنى الكلمة ولاينبغي ان نقول قد يكون فسادا c'est un article trés intéressant et qui reflète une forme de mauvaise gestion au niveau des ressources humaines je pense que c'est le prolongement de l'ancien système qui veut écarter les cadres et haut cadres ainsi que lesanciens qui connaissent bien les rouages de l'administration et les formes de trafics la solution est trés simple il faut et il suffit de procéder à un remaniement au niveau des pdg et mettre d'autres pdg dont la mission essentielle est l'assainissent de l'entreprise