في انتظار الموقف النهائي للجامعة بتجديد الثقة فيه او تعيين خلف له علمنا أن النادي الصفاقسي قد أشعر المدرب سامي الطرابلسي بصفة رسمية وقبل تحوله إلى الغابون برغبته في احتضانه من جديد وتعيينه في خطة «مانادجار» عام أي مشرفا عاما على الفريق وكادت الصفقة تتم قبل الآوان لولا تعبيره عن استعداده لتحمل المسؤولية وشكره لكل من وضع ثقته فيه مع اشعار من فاتحه في الأمر بضرورة إرجاء البت في المسألة الى ما بعد كأس افريقيا.. ولم تقتصر العروض على النادي الصفاقسي قبل تحوله إلى الغابون بل إن الأهلي السعودي عبر عن رغبته في تعيينه مدربا للفريق في الفترات الحرجة التي مر بها منذ اسابيع بمبلغ مالي لا يقل عن 100 الف دينار في الشهر.