تورس : 10 أشهر سجنا لتاجر عنّف عون مراقبة

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

10 أشهر سجنا لتاجر عنّف عون مراقبة
بنزرت

بفضل الفايسبوك نشر في الصباح يوم 12 - 05 - 2012

أصدرت الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية ببنزرت منذ أيام حكمها في القضية التي رفعتها وزارة التجارة والصناعات التقليدية ضد المتهم(موقوف) بالاعتداء بالعنف على أحد أعوان المراقبة الاقتصادية ببنزرت خلال قيامه بواجبه بمعتمدية غزالة،
وقضت بسجنه لمدة عشرة أشهر.. ستة أشهر من أجل الاعتداء بالعنف الشديد ضد موظف عمومي أثناء آداء وظيفه وأربعة أشهر من أجل الاضرار بملك الغير.
وتفيد المعطيات التي تحصلت عليها»الصباح» بأن أعوان المراقبة الاقتصادية سجلوا أثناء معاينة أحد المحلات التجارية المختصة في تجارة المواد الغذائية العامة بالتفصيل في الشهر الماضي، قيام صاحب المحل بارتكاب عديد المخالفات، فسلموه وصل استدعاء للحضور بمقر الإدارة، لكنه قام بتعنيف أحدهم لفظيا وماديا بضربه في أماكن مختلفة مما خلف له بعض الرضوض والكدمات في الوجه، كما قام بتهشيم النوافذ الجانبية للسيارة الإدارية بواسطة كرسي أتى به من محله عند مغادرة الفريق إلى مركز الحرس الوطني بغزالة.
منصور غرسلي

بفضل «الفايسبوك»
عم محمد يعثر على عائلته بعد نصف قرن من الضياع
منذ أشهر تولت الصفحات الفايسبوكية بمدينة الشابة من ولاية الشابة نشر خبر العثور على شيخ مجهول الهوية تبدو عليه علامات الخرف أو فقدان الذاكرة، كما تولى أعوان مركز الشرطة بالجهة المساهمة في عملية البحث من خلال التقاط صورة شمسية للشيخ وترويجها قبل أن تنتشر الصورة في مختلف الصفحات»الفايسبوكية» بتونس وهو ما لفت انتباه أحد مهاجرينا بفرنسا الذي اعتقد أن الصورة قد تكون لعمّه المفقود منذ 47 سنة بالتمام والكمال.
هذا المهاجر حل قبل أيام بتونس وتوجه إلى مركز الشرطة بالشابة حيث التقى بمن يعتقد أنه عمه وأكد انه هو نفسه المدعو محمد بن علي بن سعيد الزّقرني اصيل سيدي عمر بوحجلة، الذي اختفى عن الأنظار منذ 47 سنة وظن أقاربه أنه مات ودفن في مكان مجهول، ولكن الأقدار كشفت لهم أنه مازال على قيد الحياة-إذ تبين أنه عمّه المفقود فعلا- وذلك لن يكون طبعا إلا بإجراء التحليل الجيني للشيخ ومقارنته بالتحليل الجيني لأحد أفراد أسرته، فهل يمكن القول أن»الفايس بوك» نجح في لم شمل هذه العائلة القيروانية بعد نحو نصف قرن من الفراق؟ ننتظر الإجابة خلال أيام.
ص.م

بني خلاد..
10 متهمين بسرقة دار الشباب
أحيل على قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بقرمبالية 10 أشخاص شملتهم الأبحاث في قضية تكوين عصابة مفسدين بغاية الاعتداء على الأملاك والسرقة باستعمال الخلع والتسور، انطلقت الأبحاث فيها خلال الأيام القليلة الماضية تبعا لشكاية تقدم بها مدير دار الشباب ببني خلاد وأعلم فيها عن تعرض المقر الى السرقة والاستيلاء من داخله على مجموعة كبيرة من الأجهزة الاعلامية، وبايقاف المشتبه بهم واستنطاقهم أقروا بارتكابهم عملية السرقة.
فاطمة الجلاصي

منوبة
هارب من السجن يتحول إلى مروّج مخدرات
ألقى أعوان فرقة الشرطة العدلية بمنطقة الأمن الوطني بمنوبة منذ أيام القبض على مروج مخدرات وحجزوا لديه صفيحتين من الزطلة تزنان نحو رطل، وكان الأعوان يقومون بدورية روتينية لفائدة النظام العام عندما لمحوا شابا وفتاة فطلبوا منهما الاستظهار ببطاقتي هويتيهما، غير أن الشاب اضطرب بعض الشيء فاستراب الأعوان من الأمر وفتشوه فعثروا على قطع من الزطلة بحوزته.
وباقتياده إلى المقر الأمني أدلى بهوية مزيفة قبل أن ينجح المحققون في تحديد هويته الحقيقية ليتبين أنه مفتش عنه بعد هروبه من السجن منذ يوم 15 جانفي 2011، وبمواصلة التحريات معه تبين أنه اندمج في عالم المخدرات وتم حجز كمية أخرى من الزطلة بمحله.

المرسى
«براكاج».. آخر ضحيته «تاكسيست»
تعرض خلال إحدى الليالي الفارطة سائق سيارة أجرة(تاكسي) لعملية سرقة بالسلب (براكاج) أثناء»كورسة» على الطريق الرابطة بين المرسى وسكرة، وحسب ما توفر من معطيات فإن أربعة شبان استقلوا»التاكسي» من المرسى وطلبوا من سائقها إيصالهم إلى سكرة ولكن على مقربة من إحدى الغابات اعتدوا عليه بالعنف وافتكوا منه السيارة وفروا فتحامل على نفسه وقدم شكوى لأعوان الشرطة بأريانة الشمالية. ورغم ضبابية المعلومات التي قدمها فقد تمكن الأعوان بإمكانتهم الخاصة من تحديد هوية أحد المشتبه بهم وحجز السيارة خلال الأسبوع الجاري والمجهودات متواصلة للإيقاع باللصوص.

مقرين
3 كهول روّعوا «ديوان التطهير»
ألقى خلال الليلة الفاصلة بين الأربعاء والخميس أعوان مركز الشرطة بمقرين القبض على ثلاثة كهول بينما كانوا بصدد ارتكاب سرقة داخل إحدى البطاحي الواقعة بحي شاكر بين العاصمة ورادس تستهدف الأسيجة الحديدية التابعة للديوان الوطني للتطهير، كما حجزوا شاحنة من نوع »إيسيزي» وكمية من المسروق تقدر قيمتها بنحو 28 ألف دينار إضافة إلى قوارير الغاز الكبيرة الحجم التي تستعمل عادة في قطع الحديد، وفي انتظار تقدم التحريات يرجح أن تكون هذه العصابة قد روعت »ديوان التطهير» من خلال السطو على الأسيجة الوقائية الحديدية.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.