التعليق على مقال: «لن نذهب بعيدا بهذه النزعة الدفاعية» [email protected] بصراحة هنالك العديد من الأشياء تستوجب المراجعة في المنتخب وخاصة أداء الخط الخلفي الذي بان عليه الضعف وارتكب عديد الأخطاء الفادحة، ونتمنى أن تكون المباراة القادمة الانطلاقة الحقيقية للمنتخب. التعليق على مقال: «تفادينا هزيمة قاتلة... والآن لا مفرّ من الفوز على جنوب إفريقيا» [email protected] Nous somme tristes wa allah ghaleb التعيق على تصريح محمد زيدان: «أثبتنا جاهزيتنا للدفاع عن لقبنا بحظوظ موفورة». [email protected] رائع منتخب مصر ويا رب يفوز بالبطولة التعليق على مقال: «تفادينا هزيمة قاتلة... والآن لا مفر من الفوز على جنوب افريقيا» [email protected] السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته أولا أهنيء الشعب التونسي بهذا التعادل الثمين الذي هو بطعم النصر ثانيا كل المنتخبات الافريقية عندما تلعب مع المنتخب التونسي تعمل ألف حساب وحساب ولكن المنتخب الذي رأيناه أمام السينغال لا أريد أن أقول أنه منتخب ناقص الخبرة ومتواضع لكن؟ لكن الأرجح نقول أن اللاعبين هائلة كلام المدرب وعملوا على اللعب كما أراد روجي لومار، هذا هو المنطق الصحيح لأن فريق السينغال هو الآخر فريق صاحب قدرات مهؤله وأدى لاعبوه بطريقة رائعة جدا في أحيان كثيرة خفنا فيها على المنتخب التونسي ولكن نحمد اللّه على هذا التعادل الغالي. ولنفكر في المباراة القادمة أمام البافانا...بافانا» وأن نتناسى هذه المباراة واللّه ولي التوفيق. علي عادل السودان الخرطوم التعليق على مقال: «زيدان وزولا وطارق في حفل اعتزال زبير بية» [email protected] لا أحد ينكر جدارة زبير بية بإقامة مثل هذا الحفل باسمه ولا أحد ينكر كذلك قيمة اللاعبين الذين ردوا على الدعوة بالإيجاب، إلا أنني أرى أن زبير بية جدير بأن تقام له مباراة في حفل اعتزاله على غرار المباراة الأخيرة التي أقيمت في حفل اعتزال قائد المنتخب السعودي سامي الجابر، لذا فإني أقترح أن تقام له مباراة بين النجم الساحلي ويكون زبير بية أحد لاعبي النجم ضد فريق أوروبي ولم لا فريق لاعب محترف من النجم مثل كريم حقي أو ياسين الشيخاوي. رسائلكم وصلت رغم غزارة المادة الاخبارية ثم وبالخصوص التغطية اليومية لنهائيات كأس افريقيا للامم، فاننا نحرص دوما على ايلاء رسائل السادة القراء ما هي جديرة به من اهتمام ومتابعة وتواصل. على ان ضيق المجال لا يسمح لنا مع الاسف الشديد بنشر الرسائل المطوّلة والاقتصار بين الحين والآخر على ادراج دفعة من الرسائل ذات المحتوى القصير الواردة علينا عبر البريد الالكتروني. لكن تأكدوا من أننا لن نلقي ببقية الرسائل في سلة المهملات، بل ستجد هي الاخرى طريقها الى النشر كلما سنحت الفرصة وسمح المجال بذلك. وكلامي هذا موجّه بالخصوص الى السادة سفيان عمارة وعياض الدلالي (من بوسالم) ونورالدين الطبوبي (من باجة). اننا نعوّل دوما على تجاوبكم معنا ورحابة صدوركم، واكيد انكم تتفهمون الاعتبارات التي ذكرناها. أليس كذلك؟