نفى المنسق العام والناطق الرسمى باسم حركة الوطنيين الديمقراطيين شكرى بلعيد ما راج على المواقع الاجتماعية من اخبار بخصوص اقالته من مهامه كمنسق عام للحركة. واكد بلعيد ان هذه المعلومات لا اساس لها من الصحة وانها تدخل في اطار ما اسماه "حملة تشهير منظمة الهدف منها التشويش على حركته" التي بين انها تستعد لعقد مؤتمر تأسيسي موحد للتيار الوطني الديمقراطي ايام 31 اوت و1 و2 سبتمبر. يذكر ان بعض المواقع الالكترونية اوردت اخبارا تتعلق باقالة شكرى بلعيد من مهامه كمنسق عام لحركة الوطنيين الديمقراطيين على خلفية اتهامه "بالتجسس على عدد من ابناء وطنه".