آثار الحكيم.. مناصرة متحمسة لموعد 30 جوان بمصر اعتبرت الفنانة المعتزلة آثار الحكيم مسألة النزول للشارع المصرى يوم 30 جوان حركة لتحديد المصير ووضع حجر الأساس لمستقبل الشعب المصرى، والذى سيقرر بهذه الخطوة إذا كان سيكون أو لا يكون، حيث طالبت الممثلة جميع فئات الشعب المصرى بالنزول والمشاركة فى حركة تمرد حتى ينتهى الاحتلال الإخوانى لمصر، والذى ذهب بالبلاد للمصير المجهول وفق وصفها الذي نقلته عنها مصادر اعلامية. وأوضحت آثار الحكيم خلال تصريحاتها مثلا ل"اليوم السابع" أن مصر تُباع الآن على أيدى الإخوان، ولابد من النزول للشارع حتى يتأكد لهم أن شعبها لن يتركها تضيع هباء فى وسط تنظيم دولى لا يشغله غير مصالحه الخاصة، مؤكدة أن قناة السويس أصبحت فى خطر والسياحة المصرية مهددة بالانهيار، والآثار أوشكت على الدخول فى غزوة قطر. واعتبرت أن من يمتنع عن النزول فى هذا اليوم متنازل عن حقوقه فى الحصول على تعليم جيد ومستوى معيشى مرفه، فضلا عن رغبته فى الاكتفاء بدراسة تاريخ الإخوان المسلمين، بعد أن أصبحت الجماعة تقبل على إلغاء عظمة القادة والزعماء المصريين والاكتفاء بسيدهم حسن البنا. واضافت الفنانة الكبيرة في حديثها قائلة، من يمتنع عن النزول فعليه بعدم المطالبة بعد ذلك بحقوقه المسلوبة، أو المطالبة بمستوى معيشى أفضل ويرضى بنتيجة حكم الإخوان.
مهند.. محظوظ بحب الجمهور العربي أبدى الممثل التركي "كيفانج تاتليتوج "الشهير ب"مهند" فخره بحب الجماهير العربية له، حيث أنه يعد الممثل التركي الأكثر شعبية في الوطن العربي حتى الآن، بالرغم من ظهور ممثلين أتراك بعده على الساحة الفنية في المنطقة العربية. وكان الممثل التركي قد حصد شهرة عالية بعد مسلسله الشهير"نور ومهند" الذي شهد الانطلاقة الأولى للدراما التركية في الوطن العربي. وصرح مهند لمواقع اعلامية:"لا أعرف سبب حبّ الجمهور العربيّ لي. ما أعرفه هو أنّني محظوظ جدّاً بحبّهم لي، والذي قد يكون سببه أنّ عاداتنا وثقافتنا وأعرافنا قريبة جدّاً من بعضها، وربّما كوني مسلماً، أو لربّما لشكلي الوسيم وشعري الأشقر وعينيّ الزرقاوين، وهذا يُسعدني كثيراً. وتابع:" أنا إنسان متعلّق جدّاً بعملي الفنيّ، وأعمل من ستة إلى سبعة أيّام في الأسبوع، ولا وقت لديّ أكرّسه لحياتي الاجتماعيّة الخاصّة. وأحاول قدر استطاعتي تخصيص الوقت الأكبر من وقت فراغي لأهلي، وباقي الوقت أمضيه بقراءة الكتب والرسم ومشاهدة الأفلام السينمائية التي أعشقها جداً، مثل أي إنسان عادي".