لم تقتصر مظاهر التحدي الصادرة من اللاعبين الأجانب على موسى مازو الذي انتقل إلى غيماراش البرتغالي وجوستين مونغولو الذي أمضى مع نادي نيقوسيا القبرصي رغم ارتباطهما بعقد ساري المفعول مع النجم، بل شملت أيضا لاعبا ثالثا هو إيمانوال أكوي الذي تحول بنفس الأسلوب إلى أمنيا الأوغندي متحديا كل القوانين بعد أن منحته الفيفا رخصة الانتقال الدولية حتى لا يبقى "في بطالة كروية" مثلما ورد في شكوى الجامعة الأوغندية المرسلة إلى الفيفا يوم 4 سبتمبر الماضي.