علمت "الصباح نيوز" أن فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بقبلي احتفظت بامرأة عمرها 29 سنة تتبنى الفكر "الداعشي" وترتدي النقاب وتقوم بإعطاء دروس بمنزلها لأطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و13 سنة دون الحصول على ترخيص قانوني وبمقابل مالي. هذا وتتولى هذه المرأة، وفق مصادرنا، دمغجة الأطفال والتنويه بتنظيم داعش الإرهابي خلال الدروس بغرض التأثير عليهم لتبني الفكر "التكفيري" لهذا التنظيم الإرهابي. وقد تمت مباشرة قضية عدلية في شأنها من أجل التشهير وتمجيد تنظيم إرهابي". علما وأن المعنية تنتمي إلى محيط عائلي سلفي تكفيري وشقيقها بالسجن المدني بالمرناقية من أجل تورطه في قضية إرهابية.