كشفت اليوم الاربعاء النائبة ليلى الشتاوي، الرئيسة المقالة من لجنة التحقيق البرلمانية حول شبكات تسفير الشباب التونسي، أن هناك "علاقة مباشرة وواضحة" بين تسفير الشباب إلى مناطق القتال وحرق السفارة الأميركية في سبتمبر 2012. وقالت ضيفة بوليتيكا على اذاعة جوهرة ، التي انضمت مجددا إلى هذه اللجنة بعد التحاقها بحركة مشروع تونس، إن التحقيقات كشفت عن هذه العلاقة وهي نقطة من النقاط، التي تكشفها لأول مرة، بحسب تعبيرها، مشيرة إلى وجود ضغوطات ومحاولات لغلق ملف التسفير إلى سوريا