أعلن اتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين في بيان له عن مقاطعة امتحانات السداسي الثاني عبر الامتناع عن إعطاء مواضيع فروض المراقبة وامتحانات نهاية السنة في دورة جوان 2019 ومواصلة الاضراب الإداري. وحذر الاتحاد، بعد اجتماع مجلس النيابات أمس، أن وزير التعليم العالي ورؤساء الجامعات من اتّخاذ أيّ إجراء تعسّفي تجاه الجامعيين المضربين مشيرة الى أنّ المسّ من أجور المضربين 'يعني نسيان مواضيع الامتحانات نهائيا والى الأبد وما يمكن أن ينجرّ عنه من سنة بيضاء يتحمّلون المسؤولية كاملة فيها'، مؤكدة أنها لن تقبل بأيّ اتّفاق اعتباطي لا يلبي مطالبها مهما كانت الأطراف الممضية عليه. وفي التالي نص البيان: إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين: "إجابة" بيان الثبات تبعا للمجلس الوطني للإنابات لاتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة" المنعقد اليوم الأحد 27 جانفي 2019 بسوسة فقد تقرر ما يلي: ü التمسّك بالإضراب الإداري في شكله الحالي والثبات عليه ودعمه والحشد له أمام تواصل تجاهل الوزارة والحكومة لمطالب الجامعيين المشروعة ومواصلة رفضهم الإيفاء بتعهداتهم؛ ü الإعلان عن الامتناع عن إعطاء مواضيع الامتحانات للسداسي الثاني بالنسبة لفروض المراقبة وامتحانات نهاية السنة في دورة جوان 2019؛ ü الامتناع عن إدراج أسماء الجامعات التي ننتمي لها في كلّ المنشورات العلمية والملتقيات وأشغال البحث وذلك حتى يتمّ تثمين مجهودات الجامعي الباحث وردّ الاعتبار له والاعتراف بما يقدمه لهذا الوطن وبمساهمته الفعّالة في تحسين ترتيب الجامعات التونسية عالميّا؛ إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة": ü يحذّر الوزير ورؤساء الجامعات من اتّخاذ أيّ إجراء تعسّفي تجاه الجامعيين المضربين مهما كان شكله ويحمّلهم مسؤولية التبعات الوخيمة التي ستنجرّ عن ذلك ويؤكد لهم أنه على أهبة الاستعداد للتصدّي بكلّ قوّة لممارساتهم القمعية ويذكّرهم أنّ المسّ من أجور المضربين يعني نسيان نهائيا وإلى الأبد مواضيع الامتحانات وما يمكن أن ينجرّ عنه من سنة بيضاء يتحمّلون المسؤولية كاملة فيها؛ ü يذكّر أنه لا تنازل عن مطلبنا في العدالة في التأجير في الوظيفة العمومية من خلال احترام سلم التأجير حسب الشهائد العلمية وحتميّة فتح مناظرات الانتداب للدكاترة المعطّلين عن العمل في كلّ الاختصاصات حسب حاجيات المؤسسات الجامعية؛ ü يؤكد على أننا لن ننقبل بأيّ اتّفاق اعتباطي لا يلبي مطالبنا مهما كانت الأطراف الممضية عليه؛ "ايجابة" يعلن مقاطعة امتحانات السداسي الثاني أعلن اتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين في بيان له عن مقاطعة امتحانات السداسي الثاني عبر الامتناع عن إعطاء مواضيع فروض المراقبة وامتحانات نهاية السنة في دورة جوان 2019 ومواصلة الاضراب الإداري. وحذر الاتحاد، بعد اجتماع مجلس النيابات أمس، أن وزير التعليم العالي ورؤساء الجامعات من اتّخاذ أيّ إجراء تعسّفي تجاه الجامعيين المضربين مشيرة الى أنّ المسّ من أجور المضربين 'يعني نسيان مواضيع الامتحانات نهائيا والى الأبد وما يمكن أن ينجرّ عنه من سنة بيضاء يتحمّلون المسؤولية كاملة فيها'، مؤكدة أنها لن تقبل بأيّ اتّفاق اعتباطي لا يلبي مطالبها مهما كانت الأطراف الممضية عليه. وفي التالي نص البيان: إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين: "إجابة" بيان الثبات تبعا للمجلس الوطني للإنابات لاتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة" المنعقد اليوم الأحد 27 جانفي 2019 بسوسة فقد تقرر ما يلي: ü التمسّك بالإضراب الإداري في شكله الحالي والثبات عليه ودعمه والحشد له أمام تواصل تجاهل الوزارة والحكومة لمطالب الجامعيين المشروعة ومواصلة رفضهم الإيفاء بتعهداتهم؛ ü الإعلان عن الامتناع عن إعطاء مواضيع الامتحانات للسداسي الثاني بالنسبة لفروض المراقبة وامتحانات نهاية السنة في دورة جوان 2019؛ ü الامتناع عن إدراج أسماء الجامعات التي ننتمي لها في كلّ المنشورات العلمية والملتقيات وأشغال البحث وذلك حتى يتمّ تثمين مجهودات الجامعي الباحث وردّ الاعتبار له والاعتراف بما يقدمه لهذا الوطن وبمساهمته الفعّالة في تحسين ترتيب الجامعات التونسية عالميّا؛ إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة": ü يحذّر الوزير ورؤساء الجامعات من اتّخاذ أيّ إجراء تعسّفي تجاه الجامعيين المضربين مهما كان شكله ويحمّلهم مسؤولية التبعات الوخيمة التي ستنجرّ عن ذلك ويؤكد لهم أنه على أهبة الاستعداد للتصدّي بكلّ قوّة لممارساتهم القمعية ويذكّرهم أنّ المسّ من أجور المضربين يعني نسيان نهائيا وإلى الأبد مواضيع الامتحانات وما يمكن أن ينجرّ عنه من سنة بيضاء يتحمّلون المسؤولية كاملة فيها؛ ü يذكّر أنه لا تنازل عن مطلبنا في العدالة في التأجير في الوظيفة العمومية من خلال احترام سلم التأجير حسب الشهائد العلمية وحتميّة فتح مناظرات الانتداب للدكاترة المعطّلين عن العمل في كلّ الاختصاصات حسب حاجيات المؤسسات الجامعية؛ ü يؤكد على أننا لن ننقبل بأيّ اتّفاق اعتباطي لا يلبي مطالبنا مهما كانت الأطراف الممضية عليه؛