طالبت النائبة ليلى الحمروني بالجلسة العامة بمجلس نواب الشعب بلجنة تحقيق في موضوع مدرسة الرقاب خاصة وأن هناك معلومات تداولت في احدى الاذاعات حول وجود نائبة من ولاية سيدي بوزيد تدخّلت لكي يقع إعادة فتح هذه المدرسة. وأضافت الحمروني أن مكان تعليم القرآن هي المدارس والكتاتيب المؤطّرة والتي تشرف عليها الدولة. وأردفت الحمروني أن كل الذين يريدون التستّر على مدرسة الرقاب ورئيسها يعدّ شريكا في هذه الجريمة النكراء.