رفض منذ حين رئيس الدائرة الجنائية الأولى بابتدائية تونس الإفراج عن كل من نذير حمادة وسميرة الطرابلسي فيما قرر الإفراج عن أسماء محجوب وأجل النظر في القضية الى أواخر شهر سبتمبر القادم. وذلك فيما عرف بقضية منتزه سيدي بوسعيد المتهم فيها بالإضافة الى المتهمين الآنفي الذكر متهمين آخرين بحالة سراح والرئيس السابق وزوجته بحالة فرار. وتتعلق القضية بتسويغ نادي زوجات السفراء لسميرة الطرابلسي ومقهى لأسماء محجوب الكائنين بمنتزه سيدي بوسعيد دون احترام اجراءات التسويغ.علما وأن اسماء محجوب ليست لديها قضايا اخرى موقوفة فيها.