تعرض تلميذ من أصول مغاربية يبلغ من العمر 17 عاما للعنف في فرنسا، من قبل 4 أو 5 اشخاص، عند تنظيم دقيقة صمت على ضحايا مجزرة "شارلي ايبدو" الارهابية أمام مدرسته الثانوية بجهة ايزار. وتعرض التلميذ للخنق من الرقبة وإلى الضرب الشديدين، مما جعله يرفع قضية ضد المعتدين خاصة بعد منحه الطبيب 3 أيام راحة من الدراسة، وفتح تحقيق لتتبعهم قضائيا.