صدر في الرائد الرسمي للجمهورية بتاريخ 27 جانفي الماضي قائمة أعضاء المجلس الإسلامي الأعلى. وفي ما يلي قائمة أعضاء المجلس : - عبد الله الوصيف : رئيس. منير التليلي (وزير الشؤون الدينية في حكومة مهدي جمعة) : عضو. - فتحية باروني : عضو. - عبد المجيد النجار : عضو. - أحمد بن طالب : عضو. - رفيعة بن محمد : عضو. - برهان النفاتي : عضو. - حسن المناعي : عضو. - محمد بوزغيبة : عضو. - أحمد الأبيض : عضو. - جلال الدين علوش : عضو. - عبد الباسط قوادر : عضو. - عبد العزيز لوكيل : عضو. - محمد بوهلال : عضو. - الطيب الغزي : عضو. - علي الصولي : عضو. - سليمان الشواشي : عضو. - محمد بالطيب : عضو. - عز الدين خوجة : عضو. - سعاد لعذاري : عضو. - عبد العزيز القيزاني : عضو. - بثينة الجلاصي : عضو. - فاخر بن سالم : عضو. - محمد المختار النيفر : عضو. - منيرة الهماني : عضو. يلغي هذا الأمر ويعوض أحكام الأمر عدد 3233 لسنة 2013 المؤرخ في 7 أوت 2013 المتعلق بتعيين أعضاء المجلس الإسلامي الأعلى. وللتذكير فإنّ مهام المجلس تتمثل في ما يلي : - النظر في كل المسائل والقضايا التي تعرضها عليه الحكومة وإبداء الرأي فيها في اتجاه تنفيذ أحكام الفصل الأول من الدستور الذي ينص على أن تونس جمهورية دينها الإسلام. - إبداء الرأي فيما يتعلق بالنواحي الاجتماعية والفقهية، خصوصا منها ما يهم الأحوال الشخصية وإحكام الأسرة حفاظا عليها من التفسخ والانغلاق وتمكينا لها من القيام بدورها في تربية الأبناء ورعايتهم وحسن إعدادهم على أكمل الوجوه. - تقديم المقترحات والتوصيات المتعلقة بحماية الشخصية الوطنية وإنماء ثقافتها وترسيخ قيمها والمحافظة على هويتها وذلك من خلال: - النظر في سير المؤسسات الإسلامية ومساعدتها على أداء رسالتها عن طريق ترشيد الخطاب الديني والتمكين من الأدوات التي تساعد على ذلك كالنظر في طرق تمكين الأئمة والوعاظ وتعهدهم بالمتابعة. - إبداء الرأي في كل ما يتعلق ببرامج التعليم في الجامعة الزيتونية وبرامج مادة التربية الدينية في سائر المعاهد. - إصدار مجلة الهداية والمساهمة في ميادين التأليف والنشر والمشاركة في الندوات والاجتماعات الوطنية والدولية ذات العقلافة باختصاصه. - السهر على سلامة المصاحف القرآنية الشريف التي تطبع أو تروج بالبلاد من الخطأ والتحريف - التصرف في موارد صندوق الزكاة بعد جمعها وتوزيعها بحسب الضوابط الشرعية عن طريق هيئة وطنية للتسيير يرأسها رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، إلى جانب الهيئات الجهوية للتسيير التي يمثل فيها المجلس الإسلامي الأعلى في خطة نائب رئيس.