معروف عن جاري فتحي الملقاط انه نذل وقطعي ومسخ وكلب مكلوب ما يسلم منو حد في الحومة...نساء ورجال يتشفعون منه..ويتجنبون الدخول معه في علاقات عميقة..فعلاقاتهم معه عندكشي عندك....ولكن عندما تجمعهم به مناسبة...او صدفة...فانهم يجاملونه...وقد يمتدحون اعماله وسلوكه...احد اولاد الحومة قال له والله عم فتحي نحب نبوسك من راسك على خاطر نحيتلي خمجة على قلبي هاك النهار في القهوة كيف بزقت على وجه هاك القرد اللي عاملنا فيها في الحومة واعظ ديني وهو ماجاش حتى فار..ولكن الغريب في الامر ان هذا السيد نفسه كان زار الواعظ في بيته وتعاطف معه...وواساه..ووعده بان ينتقم له من فتحي الملقاط....وبرة حاول تفهم...وان شاء الله المقصود حصل...احب ان اقول لكم من خلال هذه الحكاية ان الالاف يسبون النهضة ويلعنونها ويعادونها...وعندما يلتقون احد قيادييها يبوسون الرؤوس والايدي...