أثارت عملية توقف مداواة مرض تيبّس سعف النخيل التي انطلقت بعدد من واحات ولاية قبلي، مطلع شهر جويلية المنقضي، مخاوف أغلب فلاحيالجهة من إمكانية مزيد توسّع رقعة هذا المرض الذي تمّ التفطّن إليه ببعض الواحات مع انطلاق موسم حماية صابة التمور في السنة الماضية (على غرار هنشير القذافيبواحة نويل من معتمدية دوز الجنوبية) خاصة وأن هذه العملية تتطلّب قصّ الجريد المتيبّس من أجل الوصول للعراجين المزمع تغليفها بمادتي الناموسية والبلاستيك. وقد انتشر هذا المرض بسرعة، خلال الموسم الفلاحي الحالي، بأغلب واحات الولاية