طالبت نوال السعداوي الكاتبة المصرية المعروفة امس في مقال نشرته "الاهرام" المصرية بتسوية المراة المصرية بالمراة التونسية من حيث الحقوق واختتمت قائلة: “والسؤال إلى د. غادة والى وزيرة التضامن، ماهى القوى السياسية التى غيرت القانون، لتزيد الظلم الواقع على النساء المقهورات بالطلاق الشفهى والغيابي، وتكافئ الرجل المسن، غير المتزن، الذى يطلق ويتزوج بإرادته المنفردة، فى نهاية عمره، ويشترى بالمهر طفلة أصغر من حفيدته؟. وفى الوقت الذى تحتفل فيه الحركة النسائية التونسية بالمساواة الكاملة بين النساء والرجال، تسلب من المرأة المصرية كرامتها وحقوقها الأساسية، وتغط الحركة النسائية المصرية فى النوم العميق