يعيش قضر الايليزيه ومن ورائه الاوساط السياسية والرأي العام الاوروبي والعالمي حالة من الصدمة والذهول الممزوج بالشك بعد تصريحات مسؤول الامن الرئاسي السابق بقصر الاليزيه الكسندر بينالا لموقع ميديا بارت بانه كان عشيقا للرئيس الفرنسي ماكرون،ولاتوجد ردود افعال من ماكرون الى حد الان.