توفرت معلومات مؤكدة من مصادر أمنية مطلعة مفادها ان حوالي 120 عنصرا ارهابيا تونسيا تابعين لإحدى الجماعات الارهابية المقاتلة في صفوف تنظيم داعش الارهابي يعتزمون التسلل الى التراب التونسي واستغلال التحركات الاحتجاجية بمختلف ولايات الجمهورية لبعث الفتنة والقيام بعمليات ارهابية خلال رأس السنة الميلادية .