غازي عبد الرزاق قد نختلف في قيمته الفنيّة ودوره كلاعب أساسي في تشكيلة النّجم لأكثر من 6 سنوات متواصلة ودون انقطاع...و لكن غازي وقف أمام الكاميرا باكيا وبالغصّة وعاجزا حتّى عن مواصلة الحديث متأثّرا بخروجه من النّجم... هو الإنتماء...هي المحبّة الصّادقة...ولد جمعيّة...محبّة ليتوال...غازي و كأنّه سيفارق حبيبه...غازي ذاهب إلى الفلوس و لكن محبّة ليتوال أكبر من فلوس الدّنيا الكلّ... هذا غازي بكلّ أسف الذي ورّط بدموعه كلّ الذين قسوا عليه يوما و شتموه و سبّوه...وأختم بأنّه في الوقت الذي يخرج فيه غازي من النّجم بالدّموع هنالك لاعبين في النّجم اليوم يبكون لأنّهم لم يوافقوهم على خروجهم منه...وافهموها انتم على هواكم...برافو غازي...و ليتوال موش اللي يجي باش يحبّها اللّي يجي...