ما كل هذه الاضطرابات في مناخ عقولنا حتى بتنا لا نستقر على فكرة ولا نجتمع على رأي ؟ ما كل هذه الزلازل في احاسيسنا حتى انعدمت عندنا الرؤية حتى أصبحنا لا نرى إلا مستوى الأنف ، واختلط الذوق حتى صرنا لا نفرق بين الحلو والمر. و اضطرب السمع إلى حد استواء ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/26