علمت «الصريح» أن المدرب الفرنسي للنادي الإفريقي فيكتور زفونكا هدد ساسراكو ووجدي الساحلي بالاقصاء من الاكابر مانحا إياهما آخر فرصة للتاكيد، كما كان مدرب الفريق غاضبا وأبدى قلقا من مسألة الرصيد البشري للفريق. من جهة ثانية بدأت التحركات لفرض جلسة عامة في جوان المقبل مع المطالبة برحيل الهيئة الحالية للنادي، وتوجد مساعي لاقناع رجل الأعمال المعروف مروان المبروك او رئيس سابق للفريق معروف بتولي زمام القيادة، خاصة وان الفريق يستعد في الموسم القادم لإعلان انطلاق الاحتفالات بالمائوية.