وفي الأثناء.. وفي غضون ذلك.. الوزير رونيه الطرابلسي مركّز في شغله.. ذهب إلى روسيا، وعاد بمقعد لبلاده في المكتب التنفيذي للمنظمة العالمية للسياحة. وأنجز موسما سياحيا محترما، بعد سنوات القحط.. لا يظهر في بلاتوهات.. ولا "يتمجلغ" في إذاعات. رونيه يتحدث إنجازات.. والبقية يتقاتلون.. لو كان لهذا الرجل أن يترشح، لانتخبته!..