بعد الحملة التي تعرضت إثر إعلانها عن دعمها ومساندتها لقيس سعيد كتبت ليلى طوبال هذه التدوينة: "تعرّضت برشه مرات لحملات والحملة متاع هالايامات مقرفة ومقززّة ... 10 سنين على الفايسبوك تقريبا لا عمري نهار مشيت كتبت على صفحة حتى متاع صوحابي ... نحطّ قلب ونتعدّى عربون محبّة... اختلفت مع برشه ناس صوحابي في الدنيا وصوحابي في الفايسبوك في برشه مواقف لا عمري نهار قلت كلمة خايبة فيهم... فمّة عباد نحبّهم برشه رغم اختلافي تماما معاهم تقريبا في كل شي حتى في اللوغة المستعملة... لا عمري نهار تجرأت وسبّيتهم وزيد ما نعرفش وما نحبّش نسبّ واخلاقي ما تسمحليش وديما حاطّة في بالي إلّي الكلام كالرصاصة إذا أطلقت لا تستردّ... البارح لاهية في مصيبة الموت واليوم هاني نلحلح بروحي باش نجاوبكم ... طلعتوا في التشويه أتعس مالخواجية (عركتي الازلية) ... الخوانجية عندهم ربّي وانتوما عندكم ربوبا ... على كل يا كريمة... تكبّشوا في واحد... يفشل... تفركسوا ربّ آخر.. يفشل... تزيدوا إدّوروا في حواريكم... وتصنعوا مالنفاق والكذب والبلوط والخوف ربّ حتى شطر ربع لباس ميالش... وتهستروا... وتكذبوا على أرواحكم وتصدّقوا الكذبة باش ترتاحوا... محتاجين ترتاحوا حتى على جبل وسخ وفساد... وبعد ما ترتاحوا تمكنم جونة و تجي مرحلة الهسترة... إنتوما ديجا تاعبين على ما تنقلّتوا من ربّ إلّي آخر... تدخلوا بعضكم وعلى سعدي وعلى أيامي شوفولنا ربّ نشدّوا فيه وننطلقوا من صفحة لصفحة ومن سبّة لسبّة من شتيمة لشتيمة ومن قذارة لقذارة... الحقيقة سخّفتوني... بالحق على خاطر متصوّرين أرواحكم مالكين الحقيقة... ومن هالمنطلق الفاشي... تسمحوا لارواحكم باش تخرّجوا البذاءة والخنّار الّي فيكم... كنت باش تفسر حاجات ونذكّر بحاجات... الحقيقة ما تستحقوش... وا قيساه... شفت ماو في جرّتك ولّيت دعشوشة... أقسمت بربّ العزّة كان يردّوني عميلة أبو بكر البغدادي أنا اليوم باش نصوّتلك... باش نكون قليلة حياء وداعشية ... بلوكاج لاي تعليق يشتم قيس سعيّد... بلوكاج لاي تعليق يمدح نبيل القروي... وانا زيدوني شتما زيدوني يا أحلى واحبّ الصديقات والاصدقاء زيدوني الامضاء: دعشوشة وفي الأصل راقصة كاباريه"
