عبر الاتحاد العام التونسي للشغل عن استنكاره من استمرار الهجمة الشرسة والتي تستهدف مختلف مكونات المجتمع المدني الديمقراطية، والتي جاءت بالتوازي مع حملات التشويه والتخوين للاتحاد، كما ندد الاتحاد من حملات الأطراف المعادية للعمل الحقوقي والنسوي في حملة قذرة ضد الحمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، وحذر بيان الإتحاد من مخطط تقوده صفحات ماجورة على موقع «فايسبوك» في عملية ضرب للحريات والدستور ولمكتسبات المراة وحقوقها.