على هامش سقوط حكومة الحبيب الجملي التي حظيت فقط ب71 صوتا فقط، تم الاتفاق على إعلان جبهة تضم 93 نائبا وتتكون من احزاب «قلب تونس»، «تحيا تونس»، حركة الشعب وكتلة الاصلاح قلبت المعطيات داخل البرلمان وقد يلتحق نواب التيار الديمقراطي والدستوري الحر بالجبهة ليتم عزل حركة النهضة وتولي مقاليد الامور واختيار رئيس حكومة جديد بالتنسيق مع رئيس الجمهورية قيس سعيد مع تكوين حزام سياسي للحكومة القادمة.