بعد اعلان السلطات الصحية الجزائرية عن الكشف عن اول اصابة بمرض كاوازاكي الحاص بالاطفال وهو نتاج لانتشار. فيروس كيرونا وقد ظهر من قبل في فرنسا وبريطانيا وتم الكشف عن اول حالة في باتنة،تم امس ايضا الاشتباه في حالة ثانية في الوادي وهو ماجعل حالة الاستنفار تكون على اشدها في جل الولايات الحدودية الجزائرية وايضا التونسية ،هذا وقد كشفت تقارير انتشار امراض واوبئة جديدة عديدة في الجهات الحدودية،حيث ظهرت اعراض تتمثل في التهاب على مستوى المفاصل وظهور طفح جلدي وتورم. وترجح جهات صحية ان انتشار بعوض الاشمينيوز وايضا البعوض النمر معا ادى الى هذه الحالات مع انتشار الحشرات والزواحف جراء التغييرات المناخية غير المسبوقة وحالة الجفاف،وحذرت عدة جهات من صائفة تونس والجزائر التي ستحمل امراض واوبئة من بينها الامراض الجلدية والحمى التيفية والتهاب الفيروس الكبدي وظهور الطاعون الذي ادى الى نفوق المواشي بسبب التغييرات المناخية والجفاف والتلوث وظهور الحشرات.