تقريبا يشاهدها ..كل مواطن يعود إلي حي سيدي زايد..او قرية فاتو البهية..بجزيرة جربة حفرة تزداد يوما بعد يوم اتساعا..يخرج منها ماء ..قد يكون ماء الصوناد... لكن ..والسؤال الذي يفرض نفسه وما لاحظناه منذ فترة فوق طرقاتنا..هذا الخراب الذي يزداد يوما بعد يوم...مسؤولية من؟..المقاولات...الصوناد....المواطن...ام البلدية...؟؟ثم لماذا هذا التراخي في الإسراع بإصلاح هذه الحفر...بعد مرور المقاول..؟؟ام ان في الأمر مشكل عويصة لا نعلمه... طرقاتنا تزداد حفرا يوما بعد يوم...وحتي تدخلات البلدية أن وجدت...لم تكن كافية...ونراه قد تجاوزها فعلا...دون حلول...