تنجم تنتقد سياسة رئيس الجمهورية قيس سعيد الخارجية والدبلوماسية ويمكن تختلف معاه في رؤيته للديمقراطية التمثيلية والأحزاب السياسية ووو... لكن استقامة ومبدئية ونظافة الرجل، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون محل شك ولا نقاش، بل ربما من النادر تاريخا وحاضرا ومستقبلا أن تجد رئيسا للجمهورية بمثل مواصفاته الأخلاقية. رسالتي لكل الأطراف التي تبحث عن زلة أو منفذ لضرب صورة رئيس الجمهورية الناصعة، هي بكل اختصار: " تدوروا السند و الهند و نظافة قيس سعيد ما تتوجد"