شكّل خبر انفصال النجمين براد بيت وأنجلينا جولي الخبر الأبرز في العام 2016، وفي متابعة للقضية، كشف موقع "TMZ" الأمريكي المتخصص في متابعة أخبار النجوم أنّ جولي أكّدت أنّ "بيت خائف من كشف الحقيقة أمام الجمهور لذلك فهو يسعى الى ختم مستندات الطلاق." وكان بيت رفع دعوى مُطالباً بختم السجلّات المُقدّمة من طليقته وبجلسة عاجلة لهذا الهدف، إلّا أنّ القاضي رفض ذلك. واتّهم محامي براد، أنجلينا بالإساءة للأطفال عبر اقحامهم في هذه القضية. إلّا أنّ النّجمة العالمية وافقت، وبحسب الموقع ذاته، على المحافظة على سرية الوثائق الخاصّة بالأولاد لحماية خصوصيّتهم، مؤكّدةً أنّ "طليقها يلومها بالكشف عن أسرار الأولاد لإبعاد الأنظار عنه." وصرّح مصدر مقرب من براد بيت أنّه "لحسن الحظ، بعد 4 شهور من التصريحات المسجلة، والتسريبات والقضايا، فإنَّ أنجلينا على وشك إدراك أنَّ السرية تصب فعلاً في مصلحة أطفالها وأسرتها".