إثر إصدار بطاقة إيداع في حقه بتهمة التحيل والإبتزاز وتبييض الأموال وبعد أن علم عبر محاميه بعمليات تفتيش منزله من قبل وحدات الحرس طالب سمير الوافي حسب مصادر خاصة للصريح اون بمقابلة زوجته وشقيقته وتمنى أن يتحدث لوالدته وقد اوصى بالإهتمام بها لأنه يدرك أنها ستعيش وضعا صعبا، خلال فترة سجنه. كما علمنا بأن الوافي كان في وضع نفسي صعب في التحقيقات خاصة بعد مجابهته بشيك قيمته 200 ألف دينار وهو الشيك الذي كشف بقية أطوار القضية.